- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك
مسابقات فخامة العراق جماعة الالوان
- بادئ الموضوع جبروت أنثى
- تاريخ البدء
استسهال الموضوع ..
واغماض العين عن المواجهة ..
راح يخلينا نصطدم بناس تدافع عن العهر ..
وما تهتم لقيمة الشرف ..
ثم بغض النضر عن اذا اكو ناس متعاطفه وياهم او لا....
احنا كلنا تربينا ووعينا على شي واحد ومبادئ وحده وكلنا نعرف الحلال من الحرام وحتى الي متعاطفين وياهم بحجة (الثقافة والحرية الشخصية ) هم رافضين يطلع عدهم شخص بالعائلة (شاذ او مثلي الجنس)
رح اطرحلكم مثال من القرأن الكريم الي هو زوجه نبي الله لوط(ع) ما كانت مثلية وشاذة بس كانت متعاطفة مع الموضوع هذا وتكول مثل ما يكولون البعض (مو بديهم همه انخلقو هيج)
اجاها الجواب من رب العالمين
بسم الله الرحمٰن الرحيم (فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ}
يعني عقوبة الشخص الي متعاطف نفس عقوبة مرتكب الذنب بالضبط وهي(الطرد من رحمة الله)
التعاطف والحث على هذا الشي وكأنه شيء طبيعي يهز عرش الرحمٰن فما بالكم بأرتكاب الفاحشة
شغله ثانيه هذا الشي يهدد مستقبل اطفالي واطفالكم وممكن يتعرضون للانجراف وراء ما يسمى ب(حرية العيش)
للاسف انعدمت التفرقة عند البعض بين الثقافة والحرية وبين الاستهتار الي يقود الى الهاوية
واغماض العين عن المواجهة ..
راح يخلينا نصطدم بناس تدافع عن العهر ..
وما تهتم لقيمة الشرف ..
ثم بغض النضر عن اذا اكو ناس متعاطفه وياهم او لا....
احنا كلنا تربينا ووعينا على شي واحد ومبادئ وحده وكلنا نعرف الحلال من الحرام وحتى الي متعاطفين وياهم بحجة (الثقافة والحرية الشخصية ) هم رافضين يطلع عدهم شخص بالعائلة (شاذ او مثلي الجنس)
رح اطرحلكم مثال من القرأن الكريم الي هو زوجه نبي الله لوط(ع) ما كانت مثلية وشاذة بس كانت متعاطفة مع الموضوع هذا وتكول مثل ما يكولون البعض (مو بديهم همه انخلقو هيج)
اجاها الجواب من رب العالمين
بسم الله الرحمٰن الرحيم (فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ}
يعني عقوبة الشخص الي متعاطف نفس عقوبة مرتكب الذنب بالضبط وهي(الطرد من رحمة الله)
التعاطف والحث على هذا الشي وكأنه شيء طبيعي يهز عرش الرحمٰن فما بالكم بأرتكاب الفاحشة
شغله ثانيه هذا الشي يهدد مستقبل اطفالي واطفالكم وممكن يتعرضون للانجراف وراء ما يسمى ب(حرية العيش)
للاسف انعدمت التفرقة عند البعض بين الثقافة والحرية وبين الاستهتار الي يقود الى الهاوية
لي عودة حبي
أعوذ بالله من شر تلك الفئة
حقا أجد اشمئزاز لمجرد ذكر
هذه الفئة
هنا نجد وسائل التواصل وعدم
المراقبة وضعف الوازع الديني
وكذلك لربما يكون الجفاف العاطفي
هو الدافع الأساسي لمثل هؤلاء
حقا اصبح مجتمعنا مخيفا
وعلامات الساعه بدأت تقترب
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة
حبيبتي جوجو وربي موضوع وايد روعه
للنقاش
عشتي
حقا أجد اشمئزاز لمجرد ذكر
هذه الفئة
هنا نجد وسائل التواصل وعدم
المراقبة وضعف الوازع الديني
وكذلك لربما يكون الجفاف العاطفي
هو الدافع الأساسي لمثل هؤلاء
حقا اصبح مجتمعنا مخيفا
وعلامات الساعه بدأت تقترب
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة
حبيبتي جوجو وربي موضوع وايد روعه
للنقاش
عشتي
صادفت الكثير منهم وانا في تركيا .. وبرأيي اضطراب نفسي
الفطرة الطبيعية تقول إن العلاقات تقوم بين ذكر وأنثى ما يعني أن الشعور بالميول المثلية الجنسية أمر غير طبيعي وهو محرّم في الدين الإسلامي بالطبع ومرفوض مجتمعيًا
قد يشعر صاحب الميول المثلية بالخجل أو العار أو الخوف من الحديث عن مشكلته وربما يشعر باضطراب الهوية الجنسية تزداد المشكلة
يمكن سببه صدمة في الطفولة أو سوء تربية أو سوء معاملة وهو أمر يجب علاج آثاره نفسيًا فقد يختفي السلوك إذا استمر بعلاج سبب المشكلة، بشرط أن يكون راغبًا بالفعل في التعافي
وبسبب حرج البعض من الحديث المباشر مع المختص النفسي حول هذا الموضوع الذي يوفر أخصائيين نفسيين واجتماعيين على قدر عالٍ من الكفاءة والتأهيل، وقدر أكبر من السرية.
يمكن أن يساعده المعالج في معرفة سبب الميول المثلية، ويقترح خطوات العلاج، ويتابع معك تقدم حالته بسرية تامة
الفطرة الطبيعية تقول إن العلاقات تقوم بين ذكر وأنثى ما يعني أن الشعور بالميول المثلية الجنسية أمر غير طبيعي وهو محرّم في الدين الإسلامي بالطبع ومرفوض مجتمعيًا
قد يشعر صاحب الميول المثلية بالخجل أو العار أو الخوف من الحديث عن مشكلته وربما يشعر باضطراب الهوية الجنسية تزداد المشكلة
يمكن سببه صدمة في الطفولة أو سوء تربية أو سوء معاملة وهو أمر يجب علاج آثاره نفسيًا فقد يختفي السلوك إذا استمر بعلاج سبب المشكلة، بشرط أن يكون راغبًا بالفعل في التعافي
وبسبب حرج البعض من الحديث المباشر مع المختص النفسي حول هذا الموضوع الذي يوفر أخصائيين نفسيين واجتماعيين على قدر عالٍ من الكفاءة والتأهيل، وقدر أكبر من السرية.
يمكن أن يساعده المعالج في معرفة سبب الميول المثلية، ويقترح خطوات العلاج، ويتابع معك تقدم حالته بسرية تامة
التعديل الأخير:
السلام عليكم
المثلية يرفضهم الدين والمجتمع والفطرة الانسانية
ولكن
الانتباه الى نوع مظلوم بهذه المنظومة
كل الاسباب مرفوضة سواء تربية وهرمونات وحرية
كلها كلام فارغ هو نوع واحد منهم وهم اصحاب
(التشوه الخلقي) يعني بجسمه نقص مثل تشوه
بعض الاجنة الذي له رأسين والذي بستة اصابع
وهناك مثلهم لكن بمكانات اخرى هؤلاء لا ذنب لهم
بكل مايحصل بل يختبئون ولا يريدون حقوق
او غيرها وليس حادثة جديدة حتى في ايام الرسول ص
كان هناك ثلاث اشخاص (خنث) بعض المذاهب
يعتبروهم صحابة لكن لا يجوز الصلاة خلفهم واذكر
رايت حديث في صحيح مسلم انه منع احدهم
الجلوس مع النساء قال لهن انه يفطن على مفاتنكن
لان هذا النوع يجب ان يعرف اولا هل هو رجل بقالب
انثى او العكس حتى تجري عليه احكام ما ينتمي له.
اما الان وهذه الهبة فجميعها ترف وسوء تربية وامراض
نفسية يجب انشاء لهم مصحات خاصة واعتقالهم بالقوة
وعلى كولتج بصونده هههههه
نسينا ماكو تحشيش هنا
اضبطي نفسك اخت جبروت
ولو مالايك عليج الحوار انت والكفشة بالرمزية هههه
لكن احييك الموضوع يستحق الحوار
المثلية يرفضهم الدين والمجتمع والفطرة الانسانية
ولكن
الانتباه الى نوع مظلوم بهذه المنظومة
كل الاسباب مرفوضة سواء تربية وهرمونات وحرية
كلها كلام فارغ هو نوع واحد منهم وهم اصحاب
(التشوه الخلقي) يعني بجسمه نقص مثل تشوه
بعض الاجنة الذي له رأسين والذي بستة اصابع
وهناك مثلهم لكن بمكانات اخرى هؤلاء لا ذنب لهم
بكل مايحصل بل يختبئون ولا يريدون حقوق
او غيرها وليس حادثة جديدة حتى في ايام الرسول ص
كان هناك ثلاث اشخاص (خنث) بعض المذاهب
يعتبروهم صحابة لكن لا يجوز الصلاة خلفهم واذكر
رايت حديث في صحيح مسلم انه منع احدهم
الجلوس مع النساء قال لهن انه يفطن على مفاتنكن
لان هذا النوع يجب ان يعرف اولا هل هو رجل بقالب
انثى او العكس حتى تجري عليه احكام ما ينتمي له.
اما الان وهذه الهبة فجميعها ترف وسوء تربية وامراض
نفسية يجب انشاء لهم مصحات خاصة واعتقالهم بالقوة
وعلى كولتج بصونده هههههه
نسينا ماكو تحشيش هنا
اضبطي نفسك اخت جبروت
ولو مالايك عليج الحوار انت والكفشة بالرمزية هههه
لكن احييك الموضوع يستحق الحوار
بين البلاء والرحمة....
في عالمٍ يعيد تعريف هوياته وحدوده كل يوم، تقف الأسئلة الصعبة على مفترق الوعي والدين، ومن بينها سؤال المثلية الجنسية: كيف نقرأه من منطلق إسلامي دون أن نفرّط في الرحمة، أو نغرق في القسوة؟ كيف نوازن بين النصّ والواقع، بين الحكم والفهم، بين الرفض والسعة؟
الإسلام، كدين نزل لهداية البشر، يفرق بين السلوك والميول. فالفعل المثلي محرم بنصوص صريحة، لا تحتمل التأويل من حيث التجريم، لكنه في الوقت ذاته لا يعاقب على الميل ذاته، ما لم يُترجم إلى فعلٍ محرّم. يقول تعالى:
"ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن" (الأنعام: 151)
في هذا التوجيه القرآني إشارة إلى أن الفاحشة ليست فقط ما يُفعل، بل ما يُضمر أيضًا، حين يتغذى ويُترك بلا مقاومة.
وتتجلى خطورة المرحلة حين تصبح الفاحشة أمرًا مُشرعنًا في المجتمع، لا فقط في الخفاء، بل في المجاهرة والفخر. وهو ما حذر منه القرآن أيضًا بقوله:
"إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم" (النور: 19)
فليس الخطر فقط في الفعل، بل في تحويله إلى ثقافة.
وهنا يُعاد إحياء مفهوم الجهاد الأكبر: جهاد النفس، ذاك الذي اعتبره النبي صلى الله عليه وسلم أعظم من الجهاد في ساحة القتال. ومن يعاني من ميلٍ مثلي لكنه لا يفعّل هذا الميل، بل يصبر ويتقرب ويجاهد، فهو في مقام عظيم. وقد قال الإمام الغزالي:
الشهوة امتحانٌ من الله، فمَن صبر عليها كان له فيها أجر، ومَن انقاد لها أوردته المهالك."
إن الإسلام لا يطارد الناس في خفايا أنفسهم، لكنه يقف بحزم ضد المجاهرة بالمعصية وتحويلها إلى معايير اجتماعية جديدة، وهو ما أشار إليه الحديث الشريف:
"كل أمتي معافى إلا المجاهرين" (رواه البخاري ومسلم).
ثقافتنا الإسلامية والعربية، وإن بدت متشددة أحيانًا، فإنها تحمل في جذورها قيم السترة، والرحمة، والإصلاح. وقد قال ابن القيم:
"إذا ابتُلي العبد بذنب، فليستتر بستر الله، ولا يفضح نفسه، فالله يحب العبد التوّاب، لا المجاهر."
وقد أخطأت بعض المجتمعات حين جعلت من الذنوب فضائح تُنشر، لا قلوبًا تُحتضن. الخطاب المتزن، الذي يرى الإنسان ككل لا كجزء، ويرشد لا يجرّح، هو ما يجب أن يُستعاد.
فليس كل من له ميل مثلي فاسقًا، ولا كل من أنكر المثلية كهوية عدوًا للحرية. كما قال المفكر مالك بن نبي:
"الأخلاق ليست قيدًا على الحرية، بل هي ما يمنح الحرية معناها الإنساني."
وفي النهاية، يظل السؤال مفتوحًا لكل فرد:
كيف أكون رحيمًا دون أن أساوم على ديني؟
وكيف أكون مؤمنًا دون أن أظلم من يخالفني؟
وقد لخص الفيلسوف طه عبد الرحمن هذا الصراع الجميل حين قال:
"الحرية الحقيقية لا تكون في فعل كل ما يشتهي الإنسان، بل في قدرته على ترك ما يشتهي حين يمسّ القيم."
كإنسانة اولاً وكمسلمة ثانيًا أنا ضد المثلية
وأرفضها بشكل قاطع
لأنها تخالف الفطرة التي خلق الله الناس عليها،
كما أنها محرّمة في جميع الشرائع السماوية
في الأديان يُعد هذا السلوك من الكبائر
وقد وردت فيه نصوص صريحة تُحرّمه وتُبيّن خطورته.
ولا يمكن للإنسان أن يبرر الميل المثلي بأنه حرية شخصية كما في الدول الأوربية أو نتيجة اضطرابات هرمونية ..
لأن خالق الإنسان أعلم بطبيعته،
وهو الذي قال: “ولقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم”
سلمتِ جبروت الغالية ع الموضوع
،
حبي كلنا ضد المثلية
لا والله مو كلنا أو ناس أو بعض
الناس عقلهم ضارب
يتعاطفون مع هاي الفئة النكره
الدخيله على المجتمع
نورتي حبيبتي
ويسعدني وجودج هنا
فـاحشة عظيمه و حرمها الاسلام
واعتقد مو بس الاسلام اغلب
الاديان السماويه حرموها
وصح كلامج حب هاي الافه الدخيله علينا هو مشروع للحد من تزايد
سكان الكره
واعتقد هاي من ضمن مشروع
المليار // التصفيه //
و ايضا يراد بها طمس الأديان
أو بالأصح طمس الدين الاسلامي
ع وجه الخصوص
نورتي الموضوع حبي
الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )
-
328,014
المواضيع
-
4,916,569
المشاركات
-
7,140
الأعضاء
-
آخر عضو مسجل
About Us
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.
إحصائيات المتصلون
- الأعضاء المتصلون
- 21
- الزوار المتصلون
- 957
- مجموع الزوار
- 978
