مرحبا .. بالنسبة لي ✍ القراءة والكتابة الورقية لها طعم خاص، تجعل المعلومات تثبت في الذهن وتريح العين.
لكن الكتب الإلكترونية تبقى عملية جدًا للتنقل والبحث السريع.
أظن التوازن بين الاثنين هو الأفضل، كل طريقة تكمل الأخرى تحياتي استمري
الشرفة في الغرفة… الغيم والياسمين
أجلس على الشرفة، أراقب الغيم وهو يمر ببطء،
ويرافقه عبير الياسمين الذي يملأ المكان دفئًا ورقة.
كل نفس هنا يهمس لي: الحياة بسيطة،
والحب يختبئ في تفاصيل صغيرة… مثل الغيم والياسمين معًا.
قطوف من حبك
كلما اقتربتُ منك، شعرتُ أن قلبي يمتدُّ غصنًا نحوك،
يحمل ثمارًا من شوقٍ لا ينتهي.
أقطف من حبك همسةً تُضيء لي عتمتي،
ونظرةً تُعيد لي الحياة،
وابتسامةً تُشبه الفجر حين يولد من رحم الليل.
فحبك يا سكني، هو البستان الذي لا يجفّ،
كلما طال الانتظار.
صدقًا كلماتك خلتني أحس باللوحة وكأني واقف هناك معها.
الألوان والهدوء اللي وصفتهم يخلو المكان كله سحر، ويخلي الواحد ينسى نفسه شوي.
يعني مو بس ألوان على قماش، شعرت كأنها حكاية تحكي لنا عن الحياة بهدوء وفرح صغير…
أحيانًا نحتاج لمن يترجم لنا ما تعجز قلوبنا عن قوله أمام الجمال، وأنتِ هنا كنتِ...