نهارك سعيد عزيزتي "درة"
عرفت أني سأحملك معي مهما بدوت غبيا في انصرافي!
وأنا أقود السيارة أمس رددت مع نفسي - لقد كانت محقة.. محقة تماما - لا شيء وجد ليأتي في أوانه-
مثل كرة تنس يافعة، تناوبت هذه الفكرة يمينا وشمالا على جدران دماغي!
لا يهم.. يبدو أنني نجوت من قبضة الليل مرة أخرى وكان القربان أنت...