من: قلب راضٍ
إلى: العالم
لم أطمح لدور البطولة يوما؛
كنت أؤدي مسؤولتي تجاه كل شيء دون أن ينقص شيء.
لم أراهق بالعمر الذي يتطلب المراهقة، لأنني أعي أن المراهقة .
ولم أخطئ باللحظة التي كان الذنب فيها مغفورا،
وحتى الألم الذي تسببت به كنت أحمله كأنه سر استمراري.
لم يكن الوفاء غباء
ولم تكن النقاوة...