قال الأول : بكم بعت أخاك؟
فرد عليه الآخر : بعته بتسعين زلة.
فقال الأول : ( أرخصته)
تأملت هذا المثل كثيرا فذهلت من ذلك الأخ الذي غفر لأخيه تسعة وثمانين زلة ،
ثم بعد زلته التسعين تخلى عن إخوته.
وعجبت أكثر من الشخص الآخر الذي لامه على بيع أخيه بتسعين زلة ،
وكأنه يقول تحمل أكثر فالتسعون زلة ليس...