’،
على حافة " القاف " و بين متاهات الاناناس ،
لاحني شوقٌ مُبهم ، و الوصال قد ضلّ طريقه نحو أبجدية الشعور ..
حريرُ كشمير الارجواني يرقد باستقرارِه التام حول سيل البياض المنهمر عند عُنقِها ،
تلك الوفود القادمة بنظراتها حملت معها بهجة عبدٍ كان قد امسك بورقة تحرره من العبودية ..
و سلاماً صاخباً...