أن المخرج لنا أجمعين من كل ضائقة ومن كل شدة نتعرض لها في أجسامنا أو في حياتنا أو في آمالنا، إنما هو الصبر الجميل الذي أمر الله به عزَّ وجلَّ المؤمنين والمؤمنات:
{ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ } (18يوسف).
فمن صبر لأمر الله ولم يتحول ولم يتغير عن أحكام دين الله...