الليله السبعون بعد الستمائه
وفيها أُمانع فُقدان النوم لأجلُك
لانك ، الوحيد الذي لا يُمكنني التعب مِن الحديث معهُ
، والوحيد الذي يَطوف في ذِهني بأستمرار
وكذلك الوحيد الذي يجعلني أبتسم دائمًا
مهما كان مزاجي سيئًا،
أنت الذي صعبًا عليّ أن أخسرك،
لأنك ألطف جُزء في حياتي."