سماهر الرئيسي
اسمك أختصر كل معاني الحب ♥️
رافقتنى منذ زمن بعيد ، فعندما كنت بالمدرسة لا أعى من الدنيا سوى هوايتي المفضلة كانت تشعرنى بالذاتوية وتجعلنى موضع اهتمام كل من حولي
علمتنى أن أمسك بالقلم والورقة لأشكل بأصابعى كلمات غير مفهومة لوعيى وإدراكى ، فكانت تدفعنى بشغف لنقل ونقش الكلمات المتناثرة فى الكتب والجرائد والمجلات
وعندما انتقلت لمرحلة الجامعة كانت سعادتى لا توصف فدورها ازداد جمالا كانت تحثنى على الاستفادة من كل كلمة أتلقاها من معجبيني وكانت تساعدنى على تخزينها فى ذاكرتى ، علمتنى ايضا متى وكيف أظهر هذا المخزون
أما عندما وصلت لمرحلة العمل علمتنى التحرر والرفض والشجب من خلال نقش كلمات مواضيع التعبير ، حتى لقبنى بفضلها أحد الكتاب بالمتمردة نظرا لآرائى الجريئة أحيانا و الرافضة للواقع أحيانا وأحيانا أخرى نظرا لآرائى المتطلعة لمستقبل بعيد
و فى وقت الضيق فكانت كاتمة أسرارى ، وفى وقت تحديد المصير كانت مرشدى ودليلى لاختيار تأليفاتي وخلال كتابتي كانت هى جزء منها ، وكذلك فى عملى كانت جزء لا يتجزأ منه ، وفى أوقات فراغى كانت هى أيضا هوايتي
انها “الكتابة”
نعم ” الكتابة” فهى بالنسبة لى حياة ، عالمى الخاص الذى أعيش فيه ، لم أجد أوفى من الكتابة صديقا لأبوح لها عن أفكارى واتجاهاتى وآرائى … , فلم ولن تخذلنى يوما فى استقبال وتدوين كل ما بداخلى، فهى خير نعمة من الله سبحانه وتعالى وخير وسيلة لنقل تجاربى وتجارب من حولى، وهى أفضل ما يمتعنى ويشعرنى بالراحة و السكينة ، هى أفضل ما يشعرنى بوجودى وذاتى
أنا فتاه مُحبه
لِـ الصباح,الايجابية, الفروله،الغيُوم,النجوم
, القهوة,الاشِياء اللطيفه' الغموض,الخيل,النبَاتات
. "أعيش عبـر مسرَّاتي الصغيرة والبسيِطة
لدي عالمي الخاص، أموري التي لا تعني أحدًا ليس بالضرورة أن تظهر للعلن، نصف جمالك فيما تُخفيه والنصف الآخر فيما تُظهره فتسلّح بعزلتك تأمن."
علمتنى أن أمسك بالقلم والورقة لأشكل بأصابعى كلمات غير مفهومة لوعيى وإدراكى ، فكانت تدفعنى بشغف لنقل ونقش الكلمات المتناثرة فى الكتب والجرائد والمجلات
وعندما انتقلت لمرحلة الجامعة كانت سعادتى لا توصف فدورها ازداد جمالا كانت تحثنى على الاستفادة من كل كلمة أتلقاها من معجبيني وكانت تساعدنى على تخزينها فى ذاكرتى ، علمتنى ايضا متى وكيف أظهر هذا المخزون
أما عندما وصلت لمرحلة العمل علمتنى التحرر والرفض والشجب من خلال نقش كلمات مواضيع التعبير ، حتى لقبنى بفضلها أحد الكتاب بالمتمردة نظرا لآرائى الجريئة أحيانا و الرافضة للواقع أحيانا وأحيانا أخرى نظرا لآرائى المتطلعة لمستقبل بعيد
و فى وقت الضيق فكانت كاتمة أسرارى ، وفى وقت تحديد المصير كانت مرشدى ودليلى لاختيار تأليفاتي وخلال كتابتي كانت هى جزء منها ، وكذلك فى عملى كانت جزء لا يتجزأ منه ، وفى أوقات فراغى كانت هى أيضا هوايتي
انها “الكتابة”
نعم ” الكتابة” فهى بالنسبة لى حياة ، عالمى الخاص الذى أعيش فيه ، لم أجد أوفى من الكتابة صديقا لأبوح لها عن أفكارى واتجاهاتى وآرائى … , فلم ولن تخذلنى يوما فى استقبال وتدوين كل ما بداخلى، فهى خير نعمة من الله سبحانه وتعالى وخير وسيلة لنقل تجاربى وتجارب من حولى، وهى أفضل ما يمتعنى ويشعرنى بالراحة و السكينة ، هى أفضل ما يشعرنى بوجودى وذاتى
أنا فتاه مُحبه
لِـ الصباح,الايجابية, الفروله،الغيُوم,النجوم
, القهوة,الاشِياء اللطيفه' الغموض,الخيل,النبَاتات
. "أعيش عبـر مسرَّاتي الصغيرة والبسيِطة
لدي عالمي الخاص، أموري التي لا تعني أحدًا ليس بالضرورة أن تظهر للعلن، نصف جمالك فيما تُخفيه والنصف الآخر فيما تُظهره فتسلّح بعزلتك تأمن."
التعديل الأخير: