جاءت لتطرق بابي بهمساتها
لتهز عرش كياني بنظراتها
ولتحاكي شفتي وشفتاها
بحنين لمسات قبلاتها
جاءت وأنا لا أدري مابها
نظرت إليها نظرت المتسائل
هلا ياترى تنازلت عن كبريائها
وحين رأيت مراسيم الحزن
تقطع الاهات بنهداتها
والخصر النحيل راح لي يشتكي
من الهموم واوزارها