حينما ترتقي بنفسك عاليا تتسع دائرة رؤيتك للعالم، وتبصر جوهر الأشياء لا قشورها، حينها ستجد في المصائب منحا، وفي التحديات فرصا، وفي الاختلاف تنوعا يثري حياتك.
سموك بنفسك عن توافه الأمور وصغائرها يحفظ مقامك، ويمنحك بصيرة نافذة ترى بها ما هو أبعد من السطح وأعمق من المظهر