"ألزمتُ نفسي بالتغافُلِ دائمًا
ردّ الإساءة بالإساءةِ يهدمُ
ماكان حبُّ الإنتقام طريقتي
كانت ردودي بالّتي هِيَ أكرمُ."
ردّ الإساءة بالإساءةِ يهدمُ
ماكان حبُّ الإنتقام طريقتي
كانت ردودي بالّتي هِيَ أكرمُ."
- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك
يمنع الرد تَكَسُّرَات الرُوح
- بادئ الموضوع حڸآۉة آڸرۉح
- تاريخ البدء
في دُنيا تخلو من الضمانات، أتكأُ على رحمتك يا رب، فوحدها المضمونةُ دائماً.
أُقبل على كُل خطوة وأنا قلبي مُعبأٌ بالخوف، ثُم أعودُ وأهدأ لأن أمري كُله بيدك، أخشى الغد، لكن سرعان ما يتلاشى خوفي بذِكرك، أحسبُ ألف حساب لكُل أمرٍ، ثُم أضعهُم جنباً وأتكّلُ عليك، أعيش مائة سيناريو مرعب في مُخيلتي، وتمحيهم ثقتي اللّا متناهية بك.
أنا يا ربُ أحيا في كنفك الآمن، وأعلمُ أنك لن تُضيعني، ولن تَدَعني خائبة الأمل.
️مَساء الثِقة والإيمان
لم يَعُد هناك شيء يُبهِرُنا.. كلُّ شيء بَهُتَ في أعينِنا..المشاهِد فقدَت سِحرَها، والأحلامُ تَكسّرَت كزجاجٍ قديم، والأيام تَمُرّ كأنّها نُسَخٌ مُكَرّرَة لا جديد فيها...صُرنا نُشاهِد الحياة بقلوبٍ مُتعبة، ونُصافِح الناس بأرواحٍ نِصفُها غائِب، ونضحك كعادةٍ مَفروضَة لا كفَرحٍ صادق..
لم يَعُد في أعماقنا ذلك الشغف الذي يَشتعِل لأجلِ التفاصيل الصغيرة، كل ما نراه رمادًا، والدهشة غريبَة عنّا..إنّنا نعيش.. لكننا نشعُر أنّ الحياة تُسحَب مِنّا بهدوء، كأنها لا تريد ضجيجَ وداعِها...
لم يَعُد في أعماقنا ذلك الشغف الذي يَشتعِل لأجلِ التفاصيل الصغيرة، كل ما نراه رمادًا، والدهشة غريبَة عنّا..إنّنا نعيش.. لكننا نشعُر أنّ الحياة تُسحَب مِنّا بهدوء، كأنها لا تريد ضجيجَ وداعِها...
شيء واحد لن أعتذر عنه أبداً ، هو ردّ فعلي الصادق عندما يُسيء أحدهم ليّ .
أنت اخترت تصرّفگ بكامل وعيگ ، وأنا اخترت ردّ فعلي بما يليق بكرامتي ، والآن نحن في حالة صدمة كشفت حقيقة ما بيننا ..
ونتَمنّى أن يعود كلُّ شيءٍ إلى ما كان، حتى نحن… أن نعود كما كُنّا، بلا أثقالٍ تُنهكنا، وبلا وجوهٍ مُتعَبةٍ تُطاردنا في المرايا..نتمنّى أن نجِد أنفسنا بين أنقاضِ أرواحنا، قبل أن تبتلعَنا الغُربةُ الساكِنَة في صدورنا، وقبل أن يُصبِح البقاءُ عادةً باردةً لا حياةَ فيها.. نضحكُ كي نُخفي انكِسارنا، ونبكي كي نتَخفّف من وجَعِنا، ونصمتُ كأنّ الصمتَ وطنٌ نلجأ إليه، ونسيرُ بخطًى مُنهَكة كأنّها ليست لنا..
«من أحبك رآك، وكأن قلبك بين عينيه؛ فلم تحتاج معه إلىٰ إفصاح ولا إيضاح.»
واقع.......
أقسى ما يختبره المرء
ليس فقدان الآخرين
بل فقدان ذاته!!!!
حين تغدو غريباً عن نفسك
تُفتش فى ملامحك عن روحك
فلا تجدها!!!!
تبحث فى ضحكتك عن أثر صدقها
فتغيب!!!!
تُصغى إلى قلبك
فلا تسمع إلا صدى الفراغ!!!!
ذلك الافتقاد يسرقك منك
يتركك هائماً فى عالم بلا ملامح
كأنك تسير فى ليل بلا قمر
و لا سبيل إلى الفجر!!!
تشتاق إلى ذاتك القديمة
تحاول أن تستعيدها
تمدّ يديك نحوها
فلا تمسك سوى سراب!!!!!
و كلما حاولت
ازدادت المسافة اتساعاً
حتى تُدرك....
أن الغياب ليس دائماً خارجياً
بل قد يكون الإنسان مفقوداً
و هو ما يزال حياً!!!!!
عندها.....
يصبح الصمت لغتك
و الانطواء ملاذك
و كأنك تُعلن حداداً طويلاً على نفسك
التى
لم تعد تعرف الطريق إليها!!!!!
،،،،،إنتهى،،،،،
أقسى ما يختبره المرء
ليس فقدان الآخرين
بل فقدان ذاته!!!!
حين تغدو غريباً عن نفسك
تُفتش فى ملامحك عن روحك
فلا تجدها!!!!
تبحث فى ضحكتك عن أثر صدقها
فتغيب!!!!
تُصغى إلى قلبك
فلا تسمع إلا صدى الفراغ!!!!
ذلك الافتقاد يسرقك منك
يتركك هائماً فى عالم بلا ملامح
كأنك تسير فى ليل بلا قمر
و لا سبيل إلى الفجر!!!
تشتاق إلى ذاتك القديمة
تحاول أن تستعيدها
تمدّ يديك نحوها
فلا تمسك سوى سراب!!!!!
و كلما حاولت
ازدادت المسافة اتساعاً
حتى تُدرك....
أن الغياب ليس دائماً خارجياً
بل قد يكون الإنسان مفقوداً
و هو ما يزال حياً!!!!!
عندها.....
يصبح الصمت لغتك
و الانطواء ملاذك
و كأنك تُعلن حداداً طويلاً على نفسك
التى
لم تعد تعرف الطريق إليها!!!!!
،،،،،إنتهى،،،،،
الذين يشاهدون الموضوع الآن 0 ( الاعضاء: 0, الزوار: 0 )
-
329,229
المواضيع
-
4,947,042
المشاركات
-
7,226
الأعضاء
-
آخر عضو مسجل
About Us
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.
إحصائيات المتصلون
- الأعضاء المتصلون
- 26
- الزوار المتصلون
- 2,247
- مجموع الزوار
- 2,273
