احاسيس 27 فبراير 2016 عآلّجُمٌيِع يِآرب آسفُهً لّآنو مٌتٍآخرهً بس مٌآگٍنتٍ مٌوجُودهً آعتٍذٍر مٌمٌنونيِن؟