كثر «المقنّعون» في زماننا، وبدأت الأقنعة تتساقط شيئاً فشيئاً، لتكشف عن زيف وجوه لطالما اختبأت خلفها، لتتبدى النفوس المريضة على حقيقتها.
كثيراً ما نصادف في حياتنا أناساً مقنعين، يظهرون طيب النيات وحسن الخلق، وهم خلاف ذلك تماماً، لكن المواقف الحياتية كفيلة بتعريتهم على حقيقتهم، تلك الفئة من البشر...