غياب الأشياء الأصيلة لا يعني في أي حال موتها، والثريات من هذه الأشياء. صحيح أن غيابها لم يكن طويلاً، ولكن ها هي تعود عودة الواثق من تاريخه ومن دوره، ومن جماله أيضاً.
تعود الثريات اليوم لتسطع أضواؤها في فضاءات المنازل والشقق، مؤكدة بنفحة من الأبهة والفخامة حضورها المؤثر في عالم الديكور والزخرفة...