عندما يصل بنا الحال إلى حد أننا لا نعرف شيئا عن ذلك الكائن الذي
يلاصق بيته بيتنا والمسمى ( الجار ) والذي أوصانا به
حبيبنا المصطفى ذات يوم ، حينها نتيقن أن
علاقاتنا الاجتماعية غدت هشة كبناء
ورقي معرض للانهيار من أول
لمسة، ومؤكد أن
الظل حينها لم يعد أسود !
حين نختلف في...