بسم الله الرحمن الرحيم
السؤال :
لو أن شخصًا أغضبني ، فدخلت غرفتي وأغلقت على نفسي ، وبدأت أتحدث مع نفسي عن ذلك الشخص ،
فهل تُعتبر هذه غيبة ؟ وهل عليّ ذنب في ذلك ؟
وإذا كان الأمر كذلك فكيف أتوب ؟
أم إنه يُشترط في الغيبة أن يتجاذب أطراف الحديث فيها أكثر من شخص ؟
الجواب :
الحمد لله...