ليس عيباً أن يعترف الإنسان بخطئه ويعتذر عنه لمن كان ضحية له. ورغم أنّ هذا الإعتذار أمر كبير وعظيم، هل هناك فعلاً من يُقر بذنبه؟
الجواب صعب لأنّ الحقيقة تؤكد أنه قلّما نجد إنساناً يواجه الآخرين بأخطائه أو يعترف بها. فكلمة " أسف" أو "أعتذر" تعني لكثيرين إنتقاصاً من الكرامة والقيمة فيما تعني لآخرين...