أسبحُ وأحمدُ وأشكرُ من له الألاءُ
وأعرفُ لم يصل شكري لنعماهُ
وعُلمتُ في الصغرِ للعاصي النارِ
غير إني موقناً سيرحمني برضاه
جَبلتني أمي وربيتُ بحديث الكساءِ
فرحتُ أخيطُ لدهري القادم منه كساهُ
فتلون بأيامهُ بين نزقٍ ولهوٍ متعب
ورقص فوق جفني ألف حلمٍ أرآهُ
فَعُقرت ناقة الروح مراراً...