مَـا مَـاتَ حَـيٌّ لِـمَيِّـتٍ أَسَـفاً
أَعْـذَرُ مِـنْ وَالِـدٍ عَـلَـى وَلَـدِ
غذوتك مولــودا وعلتك يافعا
تعـل بما ادني إليــك وتنهــــل
إذا ليلة نباتك بالشكوى
لم أبت لشكواك إلا ساهــرا
أتملمـل كأني أنا المطـروق دونـك
بالذي طرقــت به وعيني تهمـــل
فلما بلغت السن والغاية...