أرق يميلُ إليا كأنه من جنونهِ نزق
وجوى الاشتهاء يكبرُ فينا حتى الألق
دوزنتُ الحبَ في بادية الحرف إغنيةً
فهزني اليها كجموح فرسٍ هزه الشبق
مترعةً حد الثمالة تلتها بالنشوة والطيب
بأصفرها والاسودِ اغلقتُ لغيرها الحدق
مشرأبةً كغيمةِ وردةٍ كلما مسستها تزهرُ
وجررتُ كل القوافي والشعر بها...