[/url][/IMG]
مرةً اخرى أراهُ خلف شباكيا
مثقلةً اجنحتهُ يبحثُ عن مرفأً
تحملُ رياح الامس ولا شيء
في رأسه سوى ذكريات الامس
مطفأً وجههُ بالصمت والحيرةِ
تأتيه نبرات صوتٍ ضعيف
أنت يا طيرُ أتعبك الشوقُ
ويغفو ملء اجفانهِ صورها
يمدُ القلبَ لعارض الدرب
علها تراهُ او تعثر بحزنهِ
يزدحم الشوق...