وصل عبود و ميخا الى ضابط الجوازات. سأل الضابط و بصوت عال " شكو جايب وياك هالحيوان ؟"..هنا أسهب عبود في شرح العلاقة بينه و بين ميخا و كيف أن جدًه طرزان أوصى بشيتا و أحفادها خيرا و كيف أنه وعى لهذه الدنيا و لم يكن له صديق فيها غير ميخا و....هنا أسكته الضابط و قال له بصوت غاضب " أنت ليش حجيت...آني...