وفي نظراتكِ الثكلى ألف لعنة
ألف صفعة واحتقارْ
كان فيها السحرُ حبا كان فيها الشدو وصلا
يتغنّى بدلالْ
كان
واليومَ ما غيرُ الحطامْ
ظلَّ لنا من أمسنا
ذاك الذي حفلتْ سويعاتُهُ
بأحلى غرامْ
كم تغنَّى الحلمُ فيهِ والأماني
كم شدتْ للمواعيدِ الوليدة
ألفُ خفقه في القلوب العاشقة
تتراكض قبلنا...