أينَ تلك اللقاءات... أين ذلكَ القمَر
أحُلم كانَ .. أم نزوَة قدَر
مُرغمٌ قلبي بِذكركِ وجدرانه مِن زَحِم الشوقِ تنفطِر
كشمسٍ غابت... ولم تُشرِق
وغروبكِ دامَ والعين لعودتكِ ترقبُ وتتحسًر
تاهت سُفُن مشاعِري... أصابَها الضَياع
تبحثُ عن موانئ راحة
وقُبطانها بِحمى العشق مُلتاع...
كُلما اقتربتُ...