دموع الخاشعين
يستهل الطفل حياته بالصراخ والبكاء معلنًا قدومه إلى هذه الدنيا، يكون بكاؤه وسيلة التواصل بينه وبين من يعتني به؛ لتلبية احتياجاته إلى أن يبدأ بالتعبير عنها بالكلام؛ فيتقلص البكاء، بيد أن البكاء يبقى حاضرًا في حياة المرء؛ لحزن أو ألم، أو سرور، أو خشية وخشوع.
حياتنا خليط من...