ذرَفْتُ دَمعاً فسَالَ الحِبـرُ مِـن قلمـي
يَشكـو إليـكَ مِـن الآثـامِ والـنَـدمِ
وجئتُ يـا سَيِّـدي أدعـوكَ مُلتمِسَـاً
بَعضَاً مِن العفوِ في بِضعٍ مِـن الكَلِـمِ
ذَنبـي عَظيـمٌ وفـي كفَيّـكَ مَغفِـرَةٌ
وفـي الشفَاعـةِ إبـراءٌ مـن الذِمَـمِ
قلبي المُعَنَّـى أضَـاعَ الليـلُ أنجُمَـهُ
ونـورُ...