الكَلمَةُ تصنَعُ الحدَثَ وتؤثِّرُ فيه :
أنتَ عندما تكتبُ فإنّكَ تُشاركُ الناسَ هُمومَهم وأحزانَهم وتشتركُ في مُعالجَة أمورِ الحياةِ وحلّ مُشكلاتها، وتقترحُ من الحُلول ما أنضجتْه قُدورُ تَجاربِكَ، وأسْفرَ عنه صُبحُ عُمرِكَ،
فإذا اختلَفوا عليْكَ وأنكروا رأيَك واستهْجَنوا وفسَقَت رُطَبُهُم...