ُتميلي بنظرة
ما كنتٌ أفهمها
أحدثت أنقلاب بداخلي
لرب أني فهمت مقصدها
إنتصبت أمامي كا شمعة
من الياقوت
ياليتني أحضنها أقبلها
شفاهي ياحسرة ها قد
نسيت لغة التقبيل فكيف
لأن منها سأحرمها
فرحت أغذو على بستانها
العابق بالطيب وهو الذي
أثار ثورة شبقي وجموحي
لأن أقبلها من ثنايا...