آمنتُ بصَبْوَتِهِ
وَبدا كالصّبحِ اِذا أسْفَرْ .... وهوى العشّاقِ له كَبَّرْ
فَتْنَاً بالطرفِ اِذا أومى .... قد يُنْسي النّاسِكَ ما استغفَرْ
هارتٌ أوكلَ عينيهِ ... . من قبلُ لهُ سِحْرٌ يَؤثَرْ
واِليهِ القلبُ اِذا يصبو .... يتقلقلُ فيهِ على مِجْمَرْ
اِنْ يُخفِ القلبُ لواعِجَهُ ...