السّلام عليكَ يا صاحبي،
كان أحدُ الأساتذة الجامعيين يلبسُ ساعة نسائية،
وكان الطلاب يتندرون عليه في مجالسهم،
حتى كان يوم تجرأ فيه أحدهم وسأله: لِمَ تلبسُ ساعةً نسائية؟
فقال له: هذه ساعة ابنتي المتوفاة!
يا صاحبي،
في كُلِّ إنسانٍ وجع لو كشفه للآخرين لبكوا عليه!
ولكننا نتجالد ونتصبَّر،
لأن...