ذكر العلّامة النوويّ أحوالاً يُستحَبّ فيها قَطع الذكر، ومن هذه الأحوال: وقت الآذان؛ حيث يُستحَبّ للمسلم أن يُجيب المُؤذِّن في كلمات الأذان، والإقامة، وكذلك وقت الاستماع إلى الخطيب، كما يُستحَبّ قطع الذكر عند تشميت العاطس، ورَدّ السلام، وإنكار المُنكَر المطلوب إزالته، أو عند الأمر بالمعروف، أو...