كان يمارس السهر وهذه عادته السيئة التي كان يمارسها مع رفقاء السوء
وكانت هذه سجيته المذمومة
كانت زوجته العفيفة هذه الليلة قد أتاها المخاض وهي تصرخ على فراش
الأنين فلاتجد من يخفف عنها غير الممرضات اللاتي يأتين إليها ليهدئن
من آلام الطلق القاسي
وعندما اطل وجه الفجر أنجبت طفلا...