مـــــــاذا لــو
رَنَّ مُنبه الساعه ليوقِضَ الضمائر مِنْ سُباتها...
والعقول من غَفلَتها لِتَقفَ الأجسادُ عاريه
مِن فَسادها وطَمعها و نِفاقها
لِتلبس ثِياب العِفة ونَظافة الأيدي وأمانة العهود
لتهيأ حالها لأقامة صلاة عيد الإصلاح
وإحترام خَليفة الخالق في الأرض
الذي يَحمل روح القوي القهار
قَبل...