لَهْفَة
طِفْلَتِي الْجَذْلَى
جُوْرِيَتِي
يَا نِعْمَةَ الخَدَر
وَ لَهْفَتِي إلَيْكِ
كَلَهْفَةِ المَطَر
حِيْنَ يُعَانِقُ بِحُنُوٍ
أَرْضاً وَجْدُهَا اسْتَعَر
تَعَالَي يَا مُنْيَةَ الرُّوْحِ
وَ كُوْنِي رُوَاءاً لِلنَهَر
يَهْنَأُ اللَّيْلُ بِتَوَحِدِّنَا
إذَا مَا بِوَهْجِنَا انْتَحَر
أَشْتَهِي...