.تحية لأهلنا في الشام
منذ أربعين عاماً وأنا ما زلتُ أتذكر حادثة حصلت لي وبكامل تفاصيلها
كان عمري 15 سنة ووقتها صدرت نتائج الشهادة الإعدادية في الجرائد الرسمية وشاهدتُ إسمي في الجريدة فكانت فرحتي عندها كبيرة جداً
فقررتُ السفر من السويداء الى دمشق لشراء كعك شامي وبرازق وغريبة من دمشق...