شوق الله للعبد
نعم إن الله يشتاق لك أخي وأختي
يشتاق لسماع صوتك بلجوئك إليه , بدعائه ,بشكره
ألا نخجل من أنفسنا يوماً أمام ربنا ,, أن لا نسمعه صوتنا ولا نلجأ إليه إلا إذا ضاقت بنا الدنيا
أترككم أخوتي مع البعض من شوق ربنا إلينا من أدلة وأحاديث ...
قال تعالى :
(( إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم))...