يسعدني ويشرفني أن أضع بين أيديكم العدد الأول من مجلة فخامة العراق.
هذا ليس عددًا يُقرأ فحسب، بل عتبة لعالمٍ كامل من الحروف والدهشة، جسرٌ بين الماضي الذي نكتبه بأصابع الذاكرة، والمستقبل الذي نُشيّده بالحلم.
في فخامة العراق، لا نبحث عن الخبر بقدر ما نفتّش عن الروح خلفه، ولا نطارد الجمال في الصور...