سأخيطُ ردائي
يوماً بشعاعِ الشمسِ الذهبي، وألتحِفُ بضياءِ القمر، سأسلك كل دروبِ الخيرِ، أناجي الحقَّ، أقاومُ الشّوكَ،
أتحدّى الحجر، سأسعى وأسعى، وإلى بارِئي سترنو عيوني، وبجلالهِ سأحسن ظنوني.
فيا نفس
هبي تقدمي ثوري تنمري، علِّقي يديكِ بأطرافِ السماءِ؛ كي يجعل بارئُك حرَّ النارِ في دروبكِ...