نقدم لكم بعض مآ يُثآر من شُبه أو مآ قد يرد من إشكآلآت في توهم الاعترآض بين بعض الآيآت والأحآديث ...
و لنعلم أن هذه الشريعة هي من عند الله الذي هو أعلم بمصلحة العبد ...
وهو العليم الحكيم ...
﴿ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْءَانَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ...