جذبتهُ ضماً ورحتُ أمايلهُ كالخيرزان
فطفحت وجنتاهُ حمرةً وإختله الاتزان
وإستثارت شفتاهُ نشواتي والاشتهاء
مترفاتٍ كخد الجوري او كالبيلسان
تمنيتُ لو اعودُ طفلاً لا أعي شيءً
كي لا أعرف وحشة الليل والمكان
وأرسمُ طائرتي الملونة الورقية وأعوادها
وأرسلُ في خيطها أحلام الطفولة والامان...