إني كآمال الفقير بأمّةِ الحرمانِ..
لا أستطيعُ حكايةَ المأوى وليت الحبر من إمكاني..
ذاكَ الشقاءُ ترفُّعي ،،
ذاكَ النعيمُ هواني
يا أيّها الماضون نحو قبيلتي
نحو القصائدِ والمَرابعِ والشواطئِ والشذا الربّاني..
هلّا أخذتم معطفي
هلّا تناسلت الأيائلُ في رُبى شرياني..
لا تسألوا !
ما ذقتُ كأسَ...