صبَّـ!حْ آلخيرْ
صَبَاحُي شَقَّي هَذَا الْيَوْمَ
فَهُوَ وَاقِعٌ بَيْنَ الشَّوْقِ وَالْمَعْرِفَةِ
يَأْخُذُهُ التُّوهَانِ
وَتُقَتِّلُهُ لَهْفَةَالحُبْ ، العَّطآءْ
لااعلم كَيْفَ أَحَصِيُّ تِلْكَ الْحُروفِ
وَهَمْسَاتُهَا آلطَّيِبَّةْ من قلوبٍ نَّقِيَّةْ كـ،آل أنوآر
سَأُصْدِقُ مَعَك فَأَنَا مازلتُ فِي...