طاف بي والدي فجرا
وطلب مني أن اقرأ له
قصيدة عن مولاتي زينب عليها السلام
وقد نظمت هذه القصيدة هديةً لوالدي
بأسم مولاتي زينب عليها السلام..
أيها الراكبُ بركبها لا تجهل
خفف وطئ الخيول والابل
تركت بكربلاء كل روحها
والقلبُ دامٍ والدمع هامل
قف عند كل خطوٍ لدربها
فلها حزن للجبال ما يثقلِ
و...