تَمَنَّيْتُ...
لَوْ أَنَّنِي أَسْتَطِيعُ كِتَابَةَ شِعْرِي على سَاعِدَيْكِ،
لِيَبْقَى
– إِذَا ما ضَمَمْتِ يَدَيْكِ –
قَرِيبًا لِقَلْبِكْ
وَلَوْ أَسْتَطِيعُ تَهَجِّي مَهَارَةَ عَيْنَيْكِ،
ثُمَّ أُرَتِّبُهَا غَمْزَةً غَمْزَةً،
عِنْدَ بابِ الْحَريقِ الْمُؤَدِّي لِجَنَّةِ حُبِّكْ
تَمَنَّيْتُ...