من الظواهر الاجتماعية المؤرقة والمؤلمة ضياع الأدب بين الصغير و الكبير
فالصغير لا يعرف للكبير حقا ولا توقيرا
و الكبير لا يعرف للصغير شفقة ولا رحمة
مما يترتب على ذلك ظلم من الصغير للكبير ، ومن الكبير في حق الصغير ..
وبالعودة لهدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم
تنضبط الأمور وتستقيم الحياة ، ويعطى كل...