إنّ معاصينا
لا تكْتفي بكتابةِ الملائكةِ لها على أكْتافِنا
إنّها تمكثُ في صُدورنا مثل قنابلَ موقوتة
ت نتظرُ التفْعيلَ
فيما بعْد إنها تُشبهُ حقلَ الألغامِ الذي ينفجرُ في أيِّ لحظةٍ تطؤهُ فيها خطايا أُخرى
فتتشكّلُ سحابةٌ كُبرى من الهمّ وَ الحزَن !…
فحآفظوا على آنفسكم ..
صباح السهر...
بعيون...