يرجّح مجموعة من المؤرخين ان في العام العاشر من مبعث النبي "صلى الله عليه واله" وفي شهر رمضان المبارك من ذلك العام، شعر أبو طالب بدنو أجله بعد أن تخطى الثمانين من عمره الشريف، وأخذ المرض يفتك به، الا ان ذلك المرض لم يشغله عن النبي الاكرم محمد "صلى الله عليه واله"، وبات يفكر فيه، لا بأوجاعه، وأيقن...