عندي بالصدر لأجل العراق حسرةً وعلاتي
كأنه نعشٍ خطت أيامه القتل لنـا والمماتِ
وظن بعضهم انه سارٍ بخطى الصالحين
ففيه كل دناءات السالفين لأبناء العاهرات
العراق تراقصه المنيةُ حيث شاءت وشاء
جهلة قومٍ غرتهم دنيا عقيمة بلا ثوراتِ
جئنا وعلى الاكتافِ حملنا الرؤسِ متشهدةً
ان لا يبقى...