متزناتٍ خطواتكِ دون تعثر
وانت بين براكين حب تستعر
تمنيتُ لو إنك تقرأ النوايا
وتلملمَ ماسفحناهُ وما تأخر
*احبك* كجندياً او ذئباً ،بلا
ذاك فؤادٍ جُله لك مستتر
لم ينصفني هذا البعد لحظةً
كمن سرى وهو قط لم يسر
خذلتنا الايام ولم نعرفها
كطيرٍ بالشمسِ اصابه الخدر
ولي في عيون الليل...